
غزه
ليس مجرد عمل فني، بل رسالة تضامن وعرفان لصمود هذا الشعب العظيم. قمنا برسم أبرز الشخصيات التي حملت همّ الوطن في الحرب الأخيرة، بصور تنبض بالحياة والأمل. كل خطٍ رسمناه كان حكاية، وكل لون وضعناه كان نبضاً يواسي الألم. نؤمن بأن الفن لغة لا تعرف الحدود، وصوت يتحدث نيابةً عن كل من عجزت الكلمات عن وصف صمودهم. هذه الرسومات ليست مجرد أشكال، بل شهادات للتاريخ وصوت للأحرار الذين رسموا ببطولاتهم معنى العزة والكرامة.











